يو شونفو مؤمنة في العالم المتدين تتطلع إلى القساوسة والشيوخ وتعبدهم. وهي تظن أنّ "كلّ القساوسة والشيوخ مُعيّنون من الله، وأن طاعة القساوسة والشيوخ هي طاعة الله،" لذا فهي تسمع لقَسّها في كلّ ما تفعله، حتى في مسألة الترحيب بعودة الرب. لكن وبعد جولة نقاش رائعة، تصل يو شونفو إلى أنّ الالتزام بالمفاهيم الدينية أمر سخيف وغير معقول، وفي النهاية تدرك أن تعظيم الله يأتي أولًا في الإيمان، وأنّه يتوجب على الشخص أن يحفظ "هيكل" قلبه لله. لذا تختار البحث عن الطريق الحق وتحريه بنفسها ...