خلال الألفي سنة الماضية، على الرغم من أن المؤمنين بالرب علموا أن الرب يسوع هو المسيح، وأنه الله في الجسد، لم يستطع أحد أن يفهم غموض حقائق ماهية تجسيد الله ًاالفعلية وكيف يمكننا معرفة الله المتجسد. لهذا السبب عندما تجسد الله القدير في الأيام الأخيرة في ليأتي ويؤدي عمل الدينونة، عامله بعض الناس وكأنه شخص عادي ورفضوا قبول عمل الله في الأيام الأخيرة. من المرجح أن يضيع الناس فرصة خلاص الله في الأيام الأخيرة بهذه الطريقة. ومن الجلي أن فهم حقيقة التجسيد مهم للترحيب بعودة الرب.