إن العديد من المؤمنين بالرب الصادقين الذين يتوقون إلى ظهور الله قد قرأوا كلمات الله القدير، ويقرّون جميعهم أنها الحق وأنها صوت الله وهم مستعدون للبحث عن الطريق الحق وتقصِّيه. غير أن بعضهم تراوده الشكوك حيال عمل الله ويرغبون في التخلي عن بحثهم عن الطريق الحق بسبب قضية شاندونغ زاويوان في 28 أيار مايو ولأنهم صدقوا الأكاذيب التي تنشرها حكومة الحزب الشيوعي الصيني الملحدة وقساوسة وشيوخ العالم الديني. ما هي المشكلة الفعلية هنا؟ هل قضية شاندونغ زاويوان مرتبطة بظهور الله القدير وعمله؟ إلى كلام من يجب أن ينصت المسيحيون عند بحثهم عن الطريق الحق وتقصيه؟