يا له من حظ أن أقابل الله المتجسِّد.
مسيح الأيام الأخيرة يظهر ويعمل.
هو يُعبِّرُ عن الحق ويأتي بالدينونة.
ومن أجل خلاص الإنسان يعمل شخصيًّا.
هو طبيعي، يختبر الحزن والفرح.
هو عمليّ، يضحك ويتكلم.
معنى تجسُّدِهِ عميق جدًّا،
إذ يُمكن رؤية الله الحقيقيّ.
يُشرِّفنا أن نرى الله المتجسِّد.
نجد المتعة من خلال العبادة.
تسبيحُهُ يجعلنا نشعر بخِفَّةٍ كبيرةٍ وحريَّة.
لم تذهب حياتنا سُدى لأننا نعرفه.
في الأيام الأخيرة يظهر الله في الجسد.
ويُكَمِّلُ مَن يُحبُّونه بنفسه.
أقواله ترعى شعبه،
وتمنح الحق والحياة للإنسان.
سواء كان كلام الله من أجل كشف البشر أو وعظهم،
فهو من أجل تخليصهم وتطهيرهم.
بالخضوع لدينونة كلام الله،
نرى أنه بارٌّ وقدُّوس.
الله يعاني من أجل البشر، ويفهم ضعفهم.
كلامه يعول الإنسان وينيره.
إنه يمنح البشر الإيمان ويجلِب لهم النُّور،
ويعوِّضُ عمَّا يفتقرون إليه ويقود طريقهم.
يختبر الله معاناة البشر،
ويقف إلى جانبهم عندما يُوَبَخون.
هو يفكِّر في حياة الإنسان طوال الوقت.
الله وحده هو الأقرب إلى جانبهم.
يتحملُ الرفض بصمت.
وخلال المحنة يكون مع الإنسان.
ينير طريقًا للمضيِّ قدمًا.
صورة الله القدير تُلهمني.
منذ العصور القديمة، كانت رؤية الله صعبة.
نعتز بالوقت الذي نكون فيه مع الله.
الآن حانت فرصة رؤية جمال الله.
نرجو أن نعرف الله القدير.
منذ العصور القديمة، كانت رؤية الله صعبة.
نعتز بالوقت الذي نكون فيه مع الله.
الآن حانت فرصة رؤية جمال الله.
نرجو أن نعرف الله القدير.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"