كان بطل هذا العمل خادمًا في كنيسة منزلية. وكان باحثًا متحمسًا في إيمانه لسنوات عديدة، وكان ينتظر بفارغ الصبر مجيء الرب. وبعد قراءة كلام الله القدير، تعرّف على صوت الله فيه، وأدرك أن الله القدير هو الرب يسوع العائد، فقبل عمل الله القدير في الأيام الأخيرة. وعندما يكتشف رجال الدين من كنيسته السابقة أنه يؤمن الآن بالله القدير، يفعلون كل ما في وسعهم للوقوف في طريقه ومضايقته. وعندما يفشلون في محاولاتهم لإغرائه بالمكانة والمال، يستخدمون زواج ابنه كوسيلة لترهيبه للتخلي عن الطريق الحق. وهنا تتكشف معركة روحية بهدوء... فهل سيكون قادراً على الاتكاء على الله ليخلص نفسه من قفص الرعاة المزيف والعودة أمام عرش الله؟