القائمة

لأعلى التالي

ترنيمة مسيحية – تجسيد قوة حياة الله – ترنيمة فردية

345 2020-07-13

جميع الذين يأتون إلى هذا العالم عليهم أن يواجهوا الحياة والموت،

وغالبيتهم قد اختبروا دورة الموت والعودة إلى الحياة،

والعودة إلى الحياة.

أولئك الذين يعيشون سوف يموتون قريبًا، والموتى سوف يعودون قريبًا.

كل هذا هو مسار الحياة التي رتبها الله لكل كائن حي.

ومع ذلك، هذا المسار وهذه الدورة

هما الحقيقة التي يرغب الله في أن يراها الإنسان:

أن الحياة التي منحها الله للإنسان هي لا نهائية

وغير مقيدة بالجسد أو الوقت أو المكان.

هذا هو سر الحياة التي منحها الله للإنسان،

ودليل على أن الحياة جاءت منه، ودليل على أن الحياة جاءت منه.

ومع أن الكثيرين قد لا يعتقدون أن الحياة قد جاءت من الله،

فحتمًا يتمتع البشر بكل ما يأتي من الله،

سواء كانوا يؤمنون بوجوده أو ينكرونه.

إذا حدث وتغيَّر قلب الله تغيرًا فجائيًا

ورغب في استعادة كل ما هو موجود في العالم،

واستعادة الحياة التي أعطاها،

فعندها لن يبقى أي شيء فيما بعد.

يستخدم الله حياته ليرعى جميع المخلوقات الحية والجامدة على حد سواء،

وبذلك يضع كل شيء في نظام حسن بحكم قدرته وسلطانه.

هذه حقيقة لا يمكن لأحد تصورها أو فهمها بسهولة،

وهذه الحقائق غير المفهومة هي استعلان

واضح وشهادة لقوة حياة الله،

واضح وشهادة لقوة حياة الله.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

اترك رد