الشخصية الرئيسية، مؤمنة تقيّة، تتوق إلى مجيء الرَّب. تعرف فيما بعد على فيسبوك أن كنيسة الله القدير تشهد لعودة الرَّب يسوع. تريد أن تبحث في الأمر، ولكن بما أن قِسها يقول إن الطريقة التي وَعظت بها كنيسة الله القدير تتجاوز الكتاب المقدَّس، وأن أي شيء يتجاوز الكتاب المقدس هو بدعة، تتردد ولا تجرؤ على التحقيق في الأمر. بعد الصلاة، تدرك أن مجيء الرب ليس بالأمر الهيّن ولا يمكنها اتباع القطيع فحسب. ثم تزور موقع كنيسة الله القدير لترى بنفسها، حيث تجد مجموعة متنوعة من الفيديوهات التي تشهد لله. إن شركة الكنيسة حول الحق عملية ومُنيرة وتعالج الارتباك والصعوبات التي واجهتها لسنوات. تتعلم أيضًا من هذه الفيديوهات أن الله هو رب الخليقة وأن له كل الحق في تجاوز الكتاب المقدَّس في عمله، وتدرِك أن الإيمان بالكتاب المقدَّس ليس إيمانًا بالله. من خلال تحقيقها، تتيقن من أن الله القدير هو الرَّب يسوع العائد، ولذا تقبل عمل الله في الأيام الأخيرة وتتبع خُطى الحمل.
26:27
30:29
29:04
36:21
27:16
20:34
24:49
34:22
