في حين ينتظر قسٌ من كوريا الجنوبية مجيء الرب بفارغ الصبر، علم بظهور البرق الشرقي في الصين، وشهادتها بأن الرب قد عاد بالفعل. توجّه إلى الصين سعيًا إلى الطريق الحق. وبعد أن واجه عددًا من المعوقات، تمكّن من قراءة كلمات الله القدير. وما إن تعرّف على صوت الرب من خلال كلمات الله القدير؛ قبضت حكومة الحزب الشيوعي الصيني عليه فجأة وتمّ ترحيله إلى كوريا. شعر عندئذٍ بالضيق والإحباط لعدم قدرته على قراءة كلمات الله القدير... وفي أحد الأيام اكتشف بالصدفة موقع الإنجيل الخاص بكنيسة الله القدير وتواصل مع الكنيسة من جديد. ومن خلال شهادة وشركة شهود من كنيسة الله القدير، تأكّد تمامًا أنّ الله القدير هو عودة الرب يسوع. عندها تقبّل بفرح عمل الله القدير في الأيام الأخيرة ووجد الطريق لدخول
ملكوت السماوات. في النهاية أصبحت فرصته في الدخول إلى ملكوت السماوات حقيقة.