كونها طفلة ترعرعت ضمن عائلة فقيرة، تُقسِم الشخصية الرئيسية على السعي لجمع الكثير من المال وعيش حياة رغيدة. ولتحقيق ذلك، تنقطع عن المدرسة في وقت مبكر، متوجهة إلى العمل وعاقدة العزم على عدم التذمر مهما قسا عليها العمل أو أصبحت ظروفه متعبة. بعد مضيّ سنوات من العمل المفرط، تصاب بالمرض من جراء الإرهاق الشديد. وبينما هي طريحة الفراش، تبدأ في التفكّر: "لِم يعيش الإنسان؟ وهل يستحق المال العيش من أجله؟ وهل يصبح الناس سعداء بالفعل عندما يصبحون أغنياء؟". في ظل الألم والشعور بالعجز، يأتيها خلاص الله القدير في الأيام الأخيرة. ومن كلمات الله القدير، تتعلّم عن جذور ألم الجنس البشري، وكيف يمكن للإنسان عيش حياة ذات مغزى. عندئذ، تقرر تغيير حياتها والسعي إلى الخضوع لله. وفي النهاية، تستمتع بسلام واستقرار لم يسبق لها أن عرفتهما من قبل. وهكذا، تجلب لها إصابتها حقًّا البركة من خلال البليّة.
24:56
27:51
31:26
31:13
26:50
33:52
35:21
24:22
