الشخصية الرئيسية، "تشين كيان"، مسيحي لطالما اعتبر القس وزوجته والديه الروحيين. ومع ذلك، عندما قبل لاحقًا عمل الله القدير في الأيام الأخيرة وشارك بسعادة أخبار عودة الرب مع القس، تفاجأ "تشين كيان" بأن القس لم يتحقَّق من الأمر على الإطلاق فحسب، بل حاول بدلاً من ذلك مضايقته مرارًا وتكرارًا لمنعه من قبول الطريق الحق. إضافة إلى ذلك، يضلل القس أبناء الكنيسة الآخرين ويحرضهم على رفض "تشين كيان"، وهو ما تسبب لتشين في ألم وارتباك شديدين، وجعله يتساءل كيف يمكن للراعي، الذي كان يبدو رائعًا في يوم من الأيام، أن يتصرف بتلك الطريقة. عرف "تشين" من خلال حضور الاجتماعات وقراءة كلام الله القدير القس على حقيقته كفريسي مرائي، وتحرَّر تمامًا من سيطرته.