ذات يوم، أثناء تصفحها فيسبوك، ترى الشخصية الرئيسية منشورًا يناقش فيه الناس دينونة الله في الأيام الأخيرة. لدى كل شخص أمر مختلف ليقوله، لذا قرَّرت البحث عن إجابة عن طريق البحث في الدينونة. ثم تعثر على ترنيمة لكنيسة الله القدير تُدعى "توبيخ الله ودينونته هما نور خلاص الإنسان". أثارت الكلمات فضولها وتساءلت: ألا تعني دينونة الله للناس إدانته لهم؟ لماذا يقولون إنها نور خلاص الإنسان؟ كيف يقوم الله بعمل دينونته في الأيام الأخيرة؟ ثم تبدأ عندئذٍ في السعي لهذا الأمر والتحقيق فيه بقلب منفتح، وتقرأ الكثير من كلمات الله القدير، حتى تكشف أخيرًا سر الدينونة.