تعرّف "وليم" المسيحي بالصدفة على بعض الإخوة والأخوات من كنيسة الله القدير. ومن خلال الاجتماع بهم والشركة معهم، يتعلم الكثير من الحقائق والأسرار التي لم يفهمها خلال إيمانه من قبل ويشعر بالشبع الروحي. لكنه يصادف بعد ذلك بعض الشائعات على الإنترنت التي تجعله يشعر بعدم الارتياح والارتباك: هل يمكن أن تكون كنيسة الله القدير حقًا مثلما يُقال على الإنترنت؟ هل يجب أن يستمر في البحث فيها؟ وإذا كان الله القدير حقًا هو الرب العائد، ألن يفقد فرصته في الترحيب بالرب إذا لم يتحر عنها؟ بتوجيه عجيب من الله، يقرر التخلي عن مفاهيمه ومواصلة التحري عنها، ويتوصل إلى فهم مبدأ التحري عن الطريق الحق من خلال قراءة كلام الله القدير، ويربح بعض التمييز تجاه الأكاذيب، ويصبح على يقين من أن الله القدير هو الرب يسوع العائد، ثم يقبل بفرح عمل الله القدير في الأيام الأخيرة.